أحصى مزارع مواشيه فوجد أن ٩٢٠ منها بني اللون. اكتب هذا الكسر كنسبة مئوية.  … لدى التحدث عن مادة الرياضيات وحل المسائل اللفظية فهناك العدد الكبير من العوامل التي قد تترك تأثيرا في ذاك مثل المعادلات الرياضية وأساليب حلها إضافة إلى ذلك علم أنواع الكسور والنسب والتعامل بأسلوب صحيح مع العمليات الحسابية المختلفة.

مفهوم النسبة المئوية

تهتم مادة الرياضيات بإظهار النسب المئوية التي تمثل رقم أو نسبة يمكن التعبير عنها في طراز صورة كسر من مائة حيث لو كان عندنا توقاً إلى تغيير أو حساب النسب المئوية فنقوم بقسمة الرقم على الكل وضربها في مائة وبالتالي فإن حساب النسبة المئوية تجسد جزء لكل مئة وهناك أمثلة أعلاها تعرض في المقبل:

10٪ تساوي 1/عشرة كسر
عشرين٪ يعادل ⅕ كسر
25٪ يعادل ¼ كسر

اقراء ايضا :خمسة صناديق، في كل صندوق قلمان . اكتب جملة الضرب التي تعبر عن عدد الأقلام في الصناديق الخمسة

أحصى مزارع مواشيه فوجد أن ٩٢٠ منها بني اللون. اكتب هذا الكسر كنسبة مئوية.

بحث العديد من الدارسين عن إجابة تلك الشأن الرياضية التي تتمثل في حساب الكسور وتحويلها إلى نسب مئوية ولذا يتطلب دراسة كل ما يتعلق الكسور وطرق تحويلها على نحو صحيح وذلك ما جعل ثمة بحث مستمر عبر مواقع البحث في الإنترنت جوجل للتوصل إلى حلول منطقية وصحيحة حيث أن المسائل اللفظية تسهم بشكل ملحوظ في تفسير المبتغى من القوانين أو النظريات بمختلف أشكالها ولذلك فإن الإجابة على تلك الفقرة تتمثل في المقبل :

الإجابة:

نقوم بضرب 920 فى 100 ليصير الناتج (0.920).

حاجة مجالات الحياة اليومية للرياضيات

فالفرد جزء من المجتمع ويتوجب على هذا الواحد التفاعل مع الأشخاص الآخرين الموجودين في المجتمع ولفعل ذاك لا مفر من دراية الدلائل التي تحيط به سواءً كان ذلك في التناقل التجاري كالبيع والشراء، أو التصرف الإنتاجي والاستهلاكي فكل تلك التعاملات بحاجة للوقوف على رياضية لازمة أصبح قادرا على الفرد من التعامل مع الآخرين بأسهل ما يمكن وبساطة لما لذلك من فائدة وخدمة للمجتمع

حاجة الدراسات المتخصصة للرياضيات

تعتمد العديد من العلوم على المعرفة الرياضية فمثلاً دراسة مادة الفيزياء يحتاج إلى نماذج هندسية ومعرفة حسابية ضرورية، كما أن الأبحاث الاجتماعية تتطلب إلى مادة الرياضيات؛ فهي تعين في الإتيان إلى نتاجات واستنتاجات دقيقة عن طريق معرفة الإحصاء والاحتمالات وغيرهما، فالرياضيات تعمل على تيسير وتعديل الأبحاث العلمية والآدمية وذلك بواسطة إستطاع الدارس من المهارات الرياضية الأساسية التي تعتمد هذه البحوث أعلاها