توصل الخزافون المسلمون في القرنين الثالث والرابع بعد الهجرة لاكتشاف أساليب جديدة … أن الفخار الإسلامي من الفنون التي اشتهر بها المسلمون منذ القدم وقد ابتكروا واستخدموا تقنيات وأدوات متباينة وفريدة في صناعة الفخار.
ما هو الفخار الاسلامي؟
يعد الفخار الإسلامي من أهم الفنون التي عرفها المسلمون. نشأ الفخار من صبيحة الزمان الماضي. بل المسلمين ساهموا بشكل كبير في تحديث ذلك الفن على عديدة مستويات، لا سيما على صعيد تقنيات الصناعة، وبطراز لازم على نطاق الزخرفة والتلوين باستعمال المستحضرات الكيميائية التي تم اعتبارها أثناء الفترة الوسيطة، خسر كان من ابتكارات الحضارة الإسلامية، حيث كانت تعتبر من أهم الاكتشافات التي تميز بها المسلمون في عصرهم في ذلك الزمن ولفترات طويلة أخرى.
اقراء ايضا : من الفنانات السعوديات في استخدام النسيج كاعمال فنيه الفنانه السعوديه سناء صميلان
توصل الخزافون المسلمون في القرنين الثالث والرابع بعد الهجرة لاكتشاف أساليب جديدة
اكتشف الخزافون المسلمون في القرنين الـ3 والـ4 حتى الآن الهجرة أساليب عصرية. الجملة صحيحة. لدى صناعة الفخار الإسلامي، غالبًا ما كانت تُنقش بزخرفة بارزة، أو زخرفة مذهبة، أو تُطلى بطلاء معدني لامع. نشأ ذاك الفخار في العصر الفاطمي إذ تم تحضير اللوحات الفنية به. إنه يجسد حياة الإنسان والحيوان في هذا الدهر. مثلما اخترع في العصر الطولوني فن صناعة الفخار الذي كان يزين بصور الطيور والحيوانات والنباتات والنجوم. شهدت زخرفة الفخار وتمثيل الأنواع المختلفة فوقه ازدهارًا كبيرًا في العصر الفاطمي وفي بغداد طوال العصر العباسي.
أكثر أهمية أسماء الخزافين
أبو نصر البصري: له إجراءات عديدة متبقية، خسر كان من أشهر الخزافين في زمانه.
أبو العز: وكُتب اسمه على عدد محدود من القطع الفخارية المتواجدة في الفسطاط.
غزال: من إنتظر واستمر له عدد محدود من الممارسات فوجد اسمه مكتوبا أعلاها.
غير المشهود: من بقي له بعض الإجراءات ووجد اسمه مكتوباً أعلاها.
الهرمازي: من إنتظر واستمر له قليل من الممارسات فوجد اسمه مكتوباً عليها.
ابو قاسم الجليزي.
يعود تاريخ تصنيع القاشاني الى
تاريخ صناعة القاشاني يرجع للقرن السادس عشر الى الثامن عشر ميلادي، في مدينة قاشان الإيرانية وإن كان قد تبين في غيرها من البلدان حتى الآن ذلك، وانتشر استعماله كفن، وقد كان شاهداً عليه فن العمارة الإسلامية والتي شكل جزء جسيم منها، وذلك بواسطة زخرفة ابمباني القديمة وايضاً محاريب المساجد. وقد شهدت الفسيفساء والأصناف المتغايرة من القيشاني استخداماً واسعاً في زينة المساجد الإسلامية على مدى عصور.