القارئ حياته تكون … القراءة لها العديد من المزايا والأهمية التي تساند القراء على الكمية الوفيرة من الأشياء في حياتهم اليومية من عمل ودراسة وغيرهم، فالقراءة تنمي دائمًا الفكر والتعبير والابتكار لدى عقل القارئ، وسوف يتم التعرف خلال النص عن القارئ وجوده في الدنيا تكون.

القارئ حياته تكون

القارئ عمره تكون معبأة بالحكم الماضية والخبرات المتغايرة، وهذا لأن القراءة تعطي المرء التمكن من التنقل بين الفائت والجاري وتجعل عنده القدرة على الأمنية نحو المستقبل وآماله، وأيضاً أمكنه القارئ من العيش في متفاوت الأقطار والعصور، ويكون ذلك بواسطة قراءته لرواية أو قصة، وتعطب القراءة الإنسان القارئ المعرفة بشأن أحوال الشعوب السابقة، مثلما تعطيه التمكن من التمييز بين طرق الخير والشر.

اهمية القراءة في حياة الإنسان

للقراءة أهمية عظيمة في حياة الإنسان والمجتمع بشكل عام، فهي لها العدد الكبير من المميزات والفوائد التي تفيد الإنسان القارئ، ومن أهم الميزات التي تمنحها القراءة للقارئ ما يلي:

 

القراءة تسمح بالتفكير الإبداعي

من أكثر العوامل العديدة لفائدة القراءة وأهميتها للشخص والمجتمع في حياتنا، هي أنها تتيح بالتفكير الإبداعي، إذ أن القراءة من الممكن أن تلهم القارئ حالَما يشعر بالإحباط أو بالملل في إعطائه الانتعاش الذي يحتاج إليه، وأيضا القراءة تساند في الاستحواذ على الجانب الإبداعي من دماغ القارئ في التفكير.

 

القراءة تمنح منظورًا أكبر

من أهم الأسباب أيضًا التي تجعل القراءة نافعة هي أنها تسمح رأيًا اكبر للآخرين وللعالم، والقراءة يمكن أن تخرج القارئ من الدائرة المقفلة، الأمر الذي يسمح له برؤية قمته نظر أخرى مغايرة عن العالم، فهي فرصة ليعيش القارئ حياة الآخرين دون الذهاب للخارج من عمره، وأيضاً فرصة ليعيش حياة أخرى دون مغادرة بيته، فالقراءة ستنقله من عمره وتفكيره إلى حياة أخرى وخيال آخر.

القراءة توسع العقل

فالقراءة تعاون المبتدئين على منح المزيد من الابتكار ووجهات نظر وتوسيع مدارك العقل، وأثبتت الدراسات أن القراءة تجعل الأدمغة صحية وشابة وذلك لأنها أظهرت أن القراءة يستطيع أن تعاون في الوقاية من مرض الزهايمر، إذ أن هناك دراسة أجريت في الثمانينات على 294 رجل، حيث منحتهم اختبارات الذاكرة والتفكير ومنحتهم مهامًا محفزة عقليًا، بما في ذلك القراءة سنويًا في سنواتهم الأخيرة لتري تقدمهم بعد هلاكهم، فأظهرت نشاطات التشريح أن جميع هذه الأناس الذين أقاموا عليهم المسعى كان عندهم قدر أبطأ من تضاؤل الذاكرة مضاهاة بمن لم يقرأوا.

القراءة تساعد على تحسين التركيز

تعين القراءة في تنقيح إيلاء الاهتمام، وهذا لأنها يمكنها أن تدرب العقل على التركيز على نحو مستمر وصحيح وذلك أمر لا يقدر بتكلفة، إذ أن القراءة تأخذ من تفكير تعدد المهمات الحاضرة باستمرار في حياة البشر إلى التركيز والهدوء الشديد الأمر الذي يجعل لديهم القدرة على الإهتمام لفترات زيادة عن المعتادة، كما أن القراءة تساعد على التخلص من الإجهاد النفسي يمكن أن تساند القراءة في الواقع على التخلص من الضغط النفسي، فهي من أمثل الأساليب للاسترخاء وتهدئة الأعصاب التي دائما تعمل دائما.