من أنواع المناظير الفلكية المنظار الفلكي الكاسر والمنظار الفلكي العاكس صح أم خطأ .. أن المناظير أو ما يعرف بالتلسكوبات من الأدوات التي تستخدم في العدد الكبير من التطبيقات والتي من أبرزها دراسة الأجرام السماوية وفي السطور المقبلة سوف نتحدث عن إجابة ذلك السؤال كما سنتعرف على أهم المعلومات عن المناظير الفلكية والعديد من البيانات الأخرى عن ذلك الموضوع بالتفصيل.
من أنواع المناظير الفلكية المنظار الفلكي الكاسر والمنظار الفلكي العاكس صح أم خطأ
الإجابة هي البند صحيحة، حيث أن المناظير الفلكية من أكثر الأدوات المستخدمة في معرفة الباخرة ولقد وقف على قدميه العلماء بابتكارها بهدف رؤية الموضوعات البعيدة على نحو جلي مثل الأجرام السماوية التي توجد في الفضاء والتي تحتاج دراستها إلى استخدام تلك المناظير، وتتكون تلك المناظير من عدسات معينة لها طول بؤري محدد موائم للوظيفة التي صممت من أجلها، إذ صممت تلك المناظير بطريقة تعاون على تقريب الأجسام البعيدة وايضاً استيعاب كل أنواع الأجسام التي لا يمكن أن يراها الواحد بدون نظارة رؤية خاصة، وتتاح الكثير من أنواع المناظير المتغايرة فمنها ما هو عارم الكمية ومنها ما هو ضئيل الكمية ومنها المناظير الفلكية العاكسة أي التي تعتمد في عملها على عكس الضوء وايضا المناظير الفلكية الكاسرة والتي تعتمد في عملها على انكسار الضوء وغيرها من الأشكال الأخرى
مبدأ عمل المناظير الفلكية
تعتمد المناظير الفلكية في عملها على وجود مرآة أو عدسة تعمل على تكوين صورة للأجرام السماوية ثم يكمل النظر بواسطة عدسة محددة يطلق عليها عدسة المجهر من أجل رؤية تلك الصور، إذ يستخدم المنظار الفلكي عدسة ضخمة أو مرآة مقعرة عظيمة من أجل تركيب الأشعة المختصة بالأجرام السماوية المختلفة، ووقتما تتجمع تلك الأشعة في بؤرة محددة يكمل تكوين صورة مقلوبة للجسم أو الجريمة السماوي والتي ينهي تكبيرها ورؤيتها.
أشكال المناظير
تتباين المناظير عن بعضها القلة في النمط حيث تبقى المناظير عارمة الحجم مثلما توجد المناظير الضئيلة التي تكون في معدل النظارات تقريبًا، غير أن أكثر أشكال المناظير شيوعًا هو المنظار البصري الذي يشاهد الأمور مثل العين مثلما تبقى المناظير تعمل عن طريق الإشعاعات التي تطلقها الأجسام في الفضاء