مناهضة العنف ضد المرأة PDF .. هو ممارسات عنف تُرتكب بشكل لازم ضد الإناث أو الفتيات، وغالبًا ما يُعد شكلًا من أشكال جرائم البغض والكره، المرتكبة في مواجهة السيدات بصفتهن إناثًا، وللعنف ضد المرأة تاريخ طويل جدًا، بصرف النظر عن تباين نكبات ذاك القساوة وشدته بعبور الوقت وحتى اليوم، غالبًا ما يُنظر إلى ذلك الصرامة على أساس أنه آلية لإخضاع المرأة، سواء في المجتمع بشكل عام أو في الصلات الشخصية، وقد ينشأ ذلك الصرامة من الإحساس بالكراهية مقابل الإناث أو الطبيعة الشديدة عند الجاني.

وينص إشعار علني منظمة الأمم المتحدة بخصوص الوحشية في مواجهة المرأة على أنه مظهر من أشكال روابط القوة غير المتكافئة تاريخيًا بين الرجل والمرأة، والعنف في مواجهة المرأة هو أحد الآليات الاجتماعية الحاسمة التي تُجبر الحريم من خلالها على التبعية، مقارنة بالرجال، وتعرضت امرأة واحدة على أقل ما فيها من بين كل ثلاث حريم بشأن العالم للضرب أو الإكراه على مزاولة الجنس أو غير ذلك من الإساءات في وجودها في الدنيا مع المعتدي والذي يكون عادة شخص واضح لها.

أسباب العنف ضد المرأة

هل توجد أسباب لممارسة العنف ضد المرأة؟

إن وجود قليل من الأمراض النفسية لدى الرجال مثل الإجهاد النفسي ثنائي القطب، الفصام المصحوب بجنون العظمة، وأيضًا اضطرابالوهم والشخصية المقوضة للمجتمع وشرب وإدمان الكحول من أكثر الأسباب التي تجعل الرجل أكثر عرضة لارتكاب جرائم جنسية وعنيفة مقابل الإناث، وتلعب العوامل الاجتماعية والديموغرافية دورًا جوهريًا في العنف ضد المرأة، وخاصة ما يسمى بالسلطة الأبوية بكونها المبرر الرئيسي للعنف مقابل المرأة سواء زوجاتهم أو بناتهم، وهو ما يطلق عليه أيضًا بالعنف الأسري ويمكن إختصار عدد محدود من العوامل التي تكون السبب في الشدة في مواجهة المرأة، مثلما يأتي:

انخفاض مستوى التعليم: كانت النساء العاملات في الأفعال التجارية الضئيلة والزراعة أكثر عرضة للإساءة من السيدات اللائي كن ربات بيوت أو اللواتي لديهن وضع متخصص مساوٍ لوضع الزوج.
الحال الاستثماري: حالَما تتمتع المرأة في وضع اقتصادي أعلى من زوجها ويُنظر إليها على أساس أنها تتمتع بالشدة الكافية لتحويل الأدوار التقليدية للجنسين، يكون خطور التعرض للعنف مرتفعًا.
الأسباب العائلية: كالتعرض لتأديب بدني قاسٍ طوال الطفولة ومشاهدة الوالد يضرب الأم ويجبرها على الإجهاض وعمليات التعقيم، فذلك يحتسب مؤشرًا على الكرب وارتكاب الشدة في مواجهة الزوجة في فترة البلوغ.
تقاليد بعض المجتمعات: مثل إفساد شكل الأعضاء التناسلية الأنثوية إذ يخضع مليونان من السيدات في العام للختان في متنوع مناطق العالم، ويمكن أن يؤدي ذلك إفساد الشكل إلى الوفاة والعقم والصدمات النفسية طويلة الأمد فضلا على ذلك ارتفاع المكابدة الجسدية، كذلك ظاهرة الاتجار بالنساء، وهجمات حامض الكبريتيك بوجه الإناث كسلاح منخفض القيمة ومن الممكن الوصول إليه بيسر لتشويه الإناث والفتيات بسبب الخلافات العائلية.
تقاليد الزواج والارتباط: ويعود ذلك إلى عدم التمكن من تلبية طلبات المهور، ورفض عروض الزواج، والقتل باسم شرف العائلة في الكثير من دول العالم، حيث تُقتل الحريم من أجل الحفاظ على شرف الأسرة لأسباب مغايرة مثل الرابطة قبل الزواج، والاغتصاب والاعتداء الجنسي، مما يبرر قيام أحد أفراد العائلة الذكور بإنهاء حياة المرأة المعنية بالقانون.
الزواج المبكر: ويكون ذلك دون إستحسان البنت، ويعد هذا شكلاً من أشكال الصرامة لأنه يقوض صحة وتحرر ملايين الإناث، وفي الكمية الوفيرة من البلاد والمدن، يكون الحد الأقل المقبول للسن التشريعية للزواج بموافقة الأبوين أقل بشكل أكثر منه بدونه، إذ تسمح أكثر من 50 دولة بالزواج المبكر في سن 16 وما دون بموافقة الأبوين.

نتائج العنف ضد المرأة

هل تتمخض نتائح عن ممارسة العنف ضد المرأة؟

إن العنف في مواجهة الإناث له آثار متنوعة على الضحايا، إذ يتعرض معتدى عليهم الشدة الجنسي مثال على ذلك للهجوم بشكل متواصل، وهم أكثر عرضة للإصابة بالحزن والكآبة والقلق أو التفكير بالانتحار أو الإدمان على العقاقير أو تعاطي العقاقير المخدرة، ولإظهار الزيادة من أعراض متلازمة الإجهاد الآتي للصدمة، واستخدام المسكنات والمهدئات، والتغيب عن الشغل، وقد تركت الكثير من الزوجات أزواجهن في كميات وفيرة من الأحيان وانفصلن عنهم، وأن من أهم نتائج الصرامة في مواجهة الإناث، ما يجيء:

الخوف وعدم المساواة

ما علاقة الخوف وعدم المساواة بالعنف ضد المرأة؟

الشدة مرتبط بثقافة فزع المرأة، حيث يتعلق الانتشار العام للعنف في بلد ما بخوف المرأة مقارنة بخوف الرجل، ومع تزايد كميات الوحشية الجنسي في بلد ما، وتكون نسب انتشار القساوة الجنسي على مجال الحياة من قبل الشريك الحميم بين 6٪ و 59٪، فلا ينبغي أن تكون المرأة مجني عليه للعنف شخصيًا لتشعر بمزيد من الرهبة، فمن المحتمل أن تسمع الإناث وتعرف عن أعمال الصرامة ضد حريم أخريات، هذه المعرفة كافية لغرس الرهاب في جميع الحريم، بغض البصر عن المساعي الشخصية.

كذلك من النتائج المأمورية للعنف ضد المرأة هي أن بنية عدم المساواة بين الجنسين مرتبطة بثقافة العنف في مواجهة المرأة، إذ إن الشأن التعليمي والمهني للمرأة في بلد ما يصبح على علاقة بانتشار الصرامة فيه، حيث يقابل المكانة العالية للمرأة كميات أدنى للعنف في المجتمع، فوقتما تمثل النساء تقريبًا زيادة عن نصف المشتركين في مؤسسات التعليم العالي أو مواضع المجهود، خسر يقبل الرجال الحريم كأقران وزميلات متساويات ومؤهلات ينتمين إلى هذه الشركات بجانبهم، قد لا تشكل النساء في أعقاب الآن تخويفًا للرجل، وهكذا، لن يستخدم الرجال أي مظهر من أنواع القساوة، مثل التحرش الجنسي أو التحيز الجنسي في العمل، لكبح السيدات عن المشاركة في تلك الشركات