خاتمة عن العنف ضد المرأة .. تعبير عن العنف ضد المرأة، المرأة هي واحدة من الكائنات الرقيقة التي كرمها رب العزة في كل الأديان السماوية ولكن خلال الفترة الأخيرة تعرضت المرأة إلى اضطهاد وعنف بالغ وهذا ما سوف يتناوله المقال عن عمل مقال تعبير يتحاور عن الوحشية مقابل المرأة وكل الجوانب المخصصة بها، لذلك ادعوك للتعرف على السطور اللاحقة عبر موضوع تعبير عن العنف في ضد المرأة بالعناصر والخاتمة للصف الـ4 والـ5 والـ6 الابتدائي، مقال تعبير عن العنف ضد المرأة بالعناصر والافكار للصف الاول والثاني و الـ3 الاعدادي والثانوي ولجميع الصفوف التعليمية.
مقدمة موضوع تعبير عن العنف ضد المرأة
تتعرض نمط كبيرة من الإناث للعنف القوي، هو سلوك غير حضاري متمثل في العدوان والصفع للمرأة، يوجد الكثير من الأنواع والأشكال التي تؤثر على المرأة بالسلب، ويكون مبرر في إتلاف نفسيتها وجسدها، كما حظر رب العزة ورسولنا الكريم في الكثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الرفق في المعاملة مع الإناث.
لا للعنف ضد المرأة
تتعرض المرأة إلى وحشية بشكل كبير في المجتمعات العربية ويسلب منها جميع مستحقاتها وحريتها ولاسيما في مجال الجهد فتصبح معدومة الشخصية والمقام.
إلا أن نهضت الولايات المتحدة الأمريكية باستحداث قاعدة خاصة تحفظ حق المرأة وتحميها من الانتهاك.
ذلك ما أوضحته وزارة حقوق وكرامة البشر أن المرأة لها ثمن هائلة، لا واحد من يضربها اجتماعيًا أو اقتصاديًا ومن يتعرض لها بالضرر يعاقب معاقبة تشريعية.
تعد الجرائم التي تمارس على النساء هي جرائم البغض والكره والعنف يستعملها الرجل للرفع من مقامه وتخفيض مقام الإناث.
يجعل المرأة تخضع إلى أوامره والشعور أنهم في مقام ضخم متفوقين عليهم ويستحق في مختلف ميادين الحياة.
بل ذلك التفكير وهذه الأمور غير صحيحة لأن المرأة مثل الرجل تستحق المعاملة الحسنة والكلمة الطيبة والعمل في المصالح الأصلية وأن تقوم بإثبات ذاتها في المجتمع.
وقف على قدميه الرئيس الماضي في عالم في عام 2006 باستحداث صندوق خاص الانتماء المرأة حتى تحمي المرأة من عموم أشكال القساوة، يساعدها ويحافظ عليها من التعدي أعلاها.
أسباب العنف ضد المرأة
يبقى الكمية الوفيرة من الأسباب التي ينتج عنها تعرض الحريم للعنف الشديد والإيذاء وتدمير نفسيًا وجسديًا ومن قلب هذه الأسباب ما يلي:
1- أسباب الاجتماعية
يبقى الكثير من الأسباب الاجتماعية والمقاييس المتنوعة والمعتقدات الدينية المختلفة التي تؤثر بشكل سلبي على الحياة الاجتماعية وعلى المرأة خصوصا.
يبقى عدد محدود من الأديان التي تؤيد عدم حدوث مساواة بين الرجل والنساء، ثمة أيضًا عدد محدود من المفاهيم الذكورية التي ترسخت في عقل الرجال بسبب العادات والتقاليد الخاطئة التربية الخاطئة.
هي أن السيدات مكانهم البيت ليس إلا وليس لديهم أي حق في الشغل أو في إثبات نفسها، وأن مستديمًا من حق الرجال فرض السيطرة على حياه المرأة والتحكم بها وانه هو الشأن الناهي في حياتها.
يبقى قليل من المجتمعات التي تعزز العنف في مواجهة السيدات وهذا مثلما أوضحت الأبحاث التي أجريت من قبل أحد الجامعات الأمريكية أن يبقى صنف ضخمة من النساء تخضع للعقاب البدني.
لذلك ينتج عنها إتلاف المرأة نفسيًا وجسديًا والخبطة بالعديد من الأمراض النفسية وفي عدد محدود من الحالات قد يكون السبب في الانتحار وخراب وجودها في الدنيا بشكل ممتاز.
2- أسباب سياسية
يبقى بعض الدول التي يأتي ذلك بها الكثير من القضايا قساوة مقابل المرأة وتلك الدول لا تعاقب الرجل على تلك الافتراءات والمعاملة السيئة.
ولم تضع قوانين أو سياسات تعاقب بها الجاني، ويعد الصرامة في مواجهة المرأة من الأشياء العادية التي يمكنه كل رجل استعمالها دون الخضوع لأي نوع من أنواع الإجراءات التأديبية.
يصبح الرجل يعامل زوجته معاملة سيئة ويقوم بضربها والافتراء فوق منها وهو متأكد أنه لم يخضع إلى أي نوع من أشكال العقاب.
إلا أن قامت الجمعية المختصة بحقوق المرأة في أميركا الأمريكية في قانون قوانين جديدة لمجابهة بشدة في مواجهة من يقوم بإصدار أفعال الوحشية في مواجهة المرأة.
تم تجريمه على أوفى وجه ونهضت بتقديم العدد الكبير من القوانين حتى تستطيع المرأة أن تستفاد منها وتحمي ذاتها من شر العنف والرجال.
مثلما استخدمت الدستور المدني والقانون الدستوري والقانون الجنائي للدفاع عن المرأة التي تعرضنا للضرب المبرح أو الوحشية أنهن لديهن كامل الحق لتأمين أنفسهن ورفع قضايا استرداد حقهم من الدفاع القانونية.
كما ظهرت خلال الفترة الأخيرة الكمية الوفيرة من الشركات النسائية التي تخصصت في حماية الإناث وصرت هي الدرع الواقي لها لمجابهة لكل أشكال الصرامة التي تتعرض له الحريم وتقدم لهم جميع الاستظهار النفسية والجسدية حتى يمكن له أن تكتسب حياة كريمة.
يوجد أيضًا قليل من الدول والمجتمعات التي لا يوجد فيها الصرامة ضد للسيدات والمهم ذكره أن تلك الدول تهتم بمكانة المرأة وتقديرها بشكل كبير.
مثلما أنها تشارك المرأة في كل المجتمعات سواء كان في الساحات السياسية أو المجال الاستثماري أو المجال الاجتماعي.
وذلك مثلما ينتج عنها تصغير الفجوة التي خلقت تفرق بين الرجل والمرأة وجعلت الرجل مثل المرأة.