تيمم محمد لصلاة الظهر ثم تذكر قبل أن يصلي أنه يوجد عنده ماء يكفي للوضوء … وتيمم محمد في صلاة الظهر، ثم تذكر قبل أن يصلي أن يملك ماءً وافيًا للوضوء. فماذا يفعل في تلك الوضعية، فإن الله سبحانه وتعالى قد أباح لنا التيمم فقط بغياب الماء، وفي مقالنا اللاحق سنتعرف على حكم من يتيمم ثم يجد الماء.
تيمم محمد لصلاة الظهر ثم تذكر قبل أن يصلي أنه يوجد عنده ماء يكفي للوضوء
وتيمم محمد في تضرع الظهر، ثم تذكر قبل أن يصلي أن لديه ماء وافي للوضوء، وفي تلك الوضعية يلزم أن يعيد التطهر للصلاة بالماء. وقد جاء في منح الجليل لمحمد عليش المالكي أنه قال: لا ينتقض التيمم إذا وجده، أو استطاع استخدامه عقب دخول الصلاة، فيلزمه إتمامه ولو كان الدهر. اتسعت له أن يدخلها بأسلوب مباحة.
حكم التيمم
على من فقد الماء، أو وجده، ولم يستطع استعماله، أو لو أنه استعماله يضر به في التيمم. وجوهكم ويديك إلى البنية الأساسية وانظروا نصبكم والأمل للأبقار، وإذا كنتم هادئين، إذا كنتم مطمئنين، إذا كنتم مطمئنين، إذا كنتم مرضى أو تسافرون أو أحدكم من النساء أو لترى الحريم لن تجد الماء. وإذا كان الماء يبعد عن الإنسان بنحو 50 كيلومتراً، فهذا ليس عذراً للتيمم. وأما النازح فلا يتيمم سوى لو أنه مريضا بمرض يضره استخدام الماء، أو لا يمكنه استخدامه، أو لا يجد الماء، وإذا كان الماء المتاح لا يكفي الكل. تستخدم الأعضاء في التطهر للصلاة، فيستعمل الماء المتاح بمعدلات كافية من المستخدمين، وباقي المستخدمين، والتيمم عام للنساء والرجال، ولا يتحدد ويتوقف على الرجال فقط بإجماع أهل المعرفة. بل ينبغي أن يطهر نفسه بالتطهير السهل بالماء، حتى إذا فاته المصلين.
وصلنا في نهاية مقالنا إلى معرفة حكم تيمم محمد دعاء الظهر، ثم تذكر قبل أن يصلي أن لديه ماء كافي للتطهر للصلاة، وفي هذه الموقف يلزم فوقه إسترداد التطهر للصلاة، غير أن إذا دخل دعاء، ووجد ماء، يلزمه تشطيب صلاته، ونعلم حكم التيمم.