مهام اسبوع المرور العربي ماهي .. هو أسبوع تحتفل به جميع دول مجلس التعاون الخليجي، وتستعد شرطة لجنة التعاون للاحتفال بـ “أسبوع النقل” كل عام، إضافة إلى المؤسسات الخاصة

كما تقوم بالترتيب مع غير مشابه الوزارات والحكومات. وكالات. تحضير جهود متباينة لتحسين وعى الواحد للمواصلات والأمور المرتبطة بها سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية، وترتبط اللجان المختصة المشكلة بالتحضيرات والاستعدادات لضمان فوز الفعالية وتحقيق الغايات المتوقعة.

مهام اسبوع المرور العربي ماهي

إضافة إلى ذلك ذلك، أثناء “أسبوع المرور”، يدرك اختصاصيو التوعية خطورة مشكلات المرور، فضلاً عن الدمار الآدمية والعينية الناجمة عن قلة الحيطة والإدراك التام.

ولتمكين التلاميذ وطلاب الكليات والكشافة من المساهمة، ولتوفير الإسهام للهيئات الاستشارية الطلابية بالترتيب مع الجهات الأصلية والمؤسسات المخصصة

تمت إقامة عدة محاضرات وندوات طوال أسبوع المرور، وتم توزيع أدلة إرشادية على مستخدمي الطريق، و تم تحويل شارة “أسبوع المرور”. مثل كل عام، أصبحت Weekly Transfer أيضًا شعارها الجديد
مطلع أسبوع المرور

وقد كان أول محفل لمديري المرور في دول مجلس التعاون الخليجي في سنة 1983 وبالتحديد في آذار اذار. إذ وضعوا خطة نقل مشتركة بينهم. من أجل حماية أرواح المدنيين والمقيمين في دول الخليج

مثلما اتفقوا على وضع خطة زيادة وعي بخصوص النقل، والتي سيتم إطلاقها في مطلع شهر آذار من كل عام، بحيث يمكن لجميع من ضمنهم التخطيط للنقل بحسبًا للوازم الخطة الدعائية.

يوجد أيقونة كل عام لأن الشعار يعمل أثناء العام. المهم ذكره أن أول مبادرة إعلانية مرورية كانت عام 1984 م بشعار حزام الاطمئنان ثم المبادرة حتى ذاك العام

تم تطبيق خطة توعوية كل عام، لسد قلة تواجد الوعي بالنقل بين الأفراد، وترقية الدرجة والمعيار الثقافي لنقل الناس، وتزويدهم بالمفاهيم الضرورية.

تنبثق رأي أسبوع المرور من حقيقة أن الناس هم الجزء الرئيسي والأكثر أهمية في عملية المرور. لذلك فإن الإدراك الموجه ضروري ؛ بهدف حماية حياة الإنسان، وتوفير كافة الإجراءات الأساسية للدفاع عن سلامة المشاة ومستخدمي الأساليب.

ومن هنا تجيء أهمية الإلمام المروري. يمكن توفيرها بأسلوب مباشر وغير مباشر عن طريق برنامج “Traffic Weekly”. تزويد السائقين بالمعلومات اللازمة لتغيير سلوكهم في التقدم وتخفيض الحوادث المرورية الناتجة عن مخالفة قوانين السير والمرور

لأن المصائب المرورية لا تقتصر على إخلاء العديد من الأشخاص كل عام لكن تضيف إلى إعاقة المعاقين وتكون السبب في إعاقة مستدامة للمصابين إضافة إلى ذلك خسائر فادحة وخسائر بشرية وعينية.