بحث عن مولد النبي الرسول ونشأته ووفاته سيرة الرسول كاملة مكتوبة … بحث عن المولد النبوي الشريف، في بداية البحث عن المولد النبوي الشريف، اختلفت بعض الشائعات حول المولد النبوي الشريف. وقال بعضهم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولد في مكة المكرمة يوم الاثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول، وهذا أصح قوله.
وبالحديث عن البحث عن المولد النبوي الشريف، وأما أقوال سيرة السير والمؤرخين، فقد اختلفوا بشكل كبير في تحديد تاريخ ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم. الشهر.
بحث عن مولد النبي الرسول ونشأته ووفاته سيرة الرسول كاملة مكتوبة
لكن الراجح الذي اتفق عليه الكثيرون هو اليوم الثاني عشر من ربيع الأول في عام الفيل الموافق سنة 571 م، وكان بعد حادثة الفيل بخمسين يوماً فقط.
كان يوم مولد الرسول صلى الله عليه وسلم يومًا مشرقًا للبشرية جمعاء، وكان فيه أعظم هدية منحنا إياها الله وكرمه علينا وهي ولادة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. التي كانت رسالتها نشر دين الله، الإسلام، في جميع أنحاء البلاد.
وقد ورد حديث عن أحدهم سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صيام يوم الاثنين فقال: يا رسول الله هل رأيت صيام يوم الاثنين؟ ويوم الخميس؟ ” قال: عليها ولدت وعليها أنزل علي القرآن. رواه أبو قتادة – الألباني محدث.
وهذا دليل على عظمة هذا اليوم، إذ أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصوم عليه.
وعلمنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء، وفضله الله على سائر الأنبياء، فقد أعطى الله شفاعته للناس، وهذا فضل الله على جميع الأنبياء. الأنبياء. كُلُّ أُمَّةٍ تَتبَعُ نَبيَّهَا، يَقولونَ : يا فلانُ اشفَعْ يا فلانُ اشفَعْ، حتَّى تَنتَهيَ الشَّفَاعَةُ إلى محمَّدٍ، فذلكَ يومَ يَبعثُه اللهُ المَقَامَ المحمودَ “ وعن الحديث الذي رواه أبن هريرة“ أنا سَيِّدُ ولَدِ آدَمَ يَومَ القِيامَةِ، وأَوَّلُ مَن يَنْشَقُّ عنْه القَبْرُ، وأَوَّلُ شافِعٍ وأَوَّلُ ممتع. وهذه الأحاديث تؤكد عظمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو من أكرم الناس وسيّد البشرية جمعاء.
وفي سياق البحث عن المولد النبوي الشريف، لم يكن هذا الاحتفال موجودًا في القرون الأولى للدولة الإسلامية، حيث لم يكن يُعرف بالاحتفال بالمولد النبوي الشريف إلا في عهد الدولة الفاطمية.
بعد أن تولى الفاطميون الحكم بعد خلافة الدولة العباسية التي كانت موجودة في بلاد الشام ومصر، لم يكتف المسلمون بحكمهم في ذلك الوقت ولم يعجبهم أسلوبهم في الحكم والإدارة.
فكروا في سبيل لكسب قلوب المسلمين ومشاعرهم، فأقام الخليفة المعز لدين الله العبيدي احتفالاً بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى الاحتفال بميلاد فاطمة الزهراء وعلي بن أبي طالب ووالديهما حسن وحسين رضي الله عنهم جميعا.
ومنذ ذلك اليوم بدأ الاحتفال بالمولد النبوي ولا تزال هذه الاحتفالات مستمرة حتى يومنا هذا.
حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
ثارت بعض الشكوك حول الاحتفال بعيد المولد صلى الله عليه وسلم، وكانت هناك بعض الفروق بين علماء الدين وأهل الفقه والتشريع.
ولكن على الرغم من مكانة الرسول صلى الله عليه وسلم، وتقدير الناس له، وكل ما لديه من محبة وتقدير وتبجيل، وعلى الرغم من عظمة هذا اليوم، فقد أشار إليه البعض أن إن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف ليس إلا بدعة. أن نفس السبب موجود للاحتفال.
وهذه الاحتفالات من المبتدعات في الدين، وفي حديث للسيدة عائشة رضي الله عنها أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: “من ابتدع في هذا. مسألة تخصنا، شيء ليس منها سيكون مرفوضًا “. ويمكننا أن نمجد الرسول صلى الله عليه وسلم باتباع سنته والالتزام بما جاء به من عند الله، حيث قال الله تعالى: “قل إن أحببت الله فاتبعني الله يحبك ويحبك ويحبني. اغفر لك ذنوبك ۗ والله الرحمة رقم 1).
معلومات عن الرسول صلى الله عليه وسلم
يتحدث عن بحث عن المولد النبوي الشريف فهو نبي الله أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين وخير الكل أنزل على البشر.