تجربتي مع التردد الحراري، هذه التجربة هي تجربة ناجحة ودائمة بسبب تقنيتها الحديثة والمتقدمة طبياً والتي تؤدي إلى شفاء جميع المناطق الملتهبة المتعلقة بالأعصاب.
تجربتي مع التردد الحراري
- في الآونة الأخيرة، شعرت بألم في منطقة الظهر والرقبة، بسبب ارتفاع مستوى الألم، لم أستطع النوم وأقوم بالحركات وبذل الجهد.
- بعد تناول العديد من المسكنات دون جدوى لأن تأثير تلك المسكنات لم يكن طويلاً وتلاشى تأثيرها وظهر الألم مرة أخرى.
- لذلك ذهبت إلى طبيب متخصص وطلب مني إجراء فحص بالأشعة المقطعية لمناطق الألم التي أظهرت تصلبًا في فقرات ظهري.
- بعد أن رأى الطبيب الأشعة السينية وشخص حالتي، وصف لي بعض الأدوية، كما جعلني أعالج نفسي على العمود الفقري، واستمررت في هذا العلاج والجلسات لمدة شهر كامل.
- خلال هذا الشهر بأكمله، لم يختف الألم، بل رافقني باستمرار، وأحيانًا بشكل أكثر حدة.
- تم تداول بعض المعلومات حول وجود علاج جديد، بعيد تمامًا عن الجراحة، وهو العلاج بالترددات الراديوية.
- يحتوي التردد الحراري على تقنية عالية، ويتم ذلك من خلال جهاز يعمل بطريقة تردد النبض، وهذا التردد مرتبط بشكل مباشر بجذور الأعصاب الملتهبة.
- يمكن أن يقضي التردد الحراري على العدوى الموجودة مثل التهابات الغضاريف وتيبس العمود الفقري والالتهابات الأخرى.
- كنت أرغب في تجربة هذا العلاج الجديد لتجنب الجراحة لأنني كنت أعرف أن مدة التعرض لهذا التردد الحراري كانت عشرين دقيقة فقط.
- أنا شخصياً اختبرت نتائج مذهلة بعد هذه التجربة، وبعد العلاج أردت إطلاعكم على النجاح المضمون للعلاج بالترددات الراديوية.
أنظر أيضا: الليزر في الوريد والتردد الحراري في علاج الدوالي
أمراض تعالج بترددات الحرارة
- يمكن للعلاج بالترددات الراديوية أن يمنع العديد من الأمراض التي تحتاج إلى العلاج دون أي جراحة، بما في ذلك علاج الكبد والألم الناتج.
- عندما تصبح جذور الأعصاب ملتهبة ومحتقنة، يتم علاجها بتردد الحرارة.
- يمكن أيضًا استخدام عملية التردد الحراري لعلاج الغضاريف وكذلك الأقراص المنفتقة والألم المصاحب.
- يمكن أن تحقق جراحة التردد الحراري درجة نجاح أعلى من تلك التي يتم إجراؤها مع الدوالي.
- تردد الراديو من أفضل الطرق لعلاج آلام ما بعد الجراحة في الظهر والعمود الفقري.
- أظهر تردد الحرارة أفضل النتائج في علاج العصب الخامس، وتم الإبلاغ عن حقن الحرارة للمساعدة في تنشيط الأعصاب.
- بالنسبة لآلام مفاصل الحوض، فإن التردد الحراري هو أفضل طريقة للعلاج تؤدي إلى أفضل النتائج.
- أيضًا، العلاج بالتردد الحراري مفيد لتصلب الركبة.
- عدوى شديدة مع تعرق اليدين والقدمين، وكذلك قصور الدورة الدموية والأطراف.
- العلاج بالتردد الحراري فعال في حالة الطاعون والألم المصاحب.
- في حالة الصداع النصفي والألم الناتج، تكون النتائج إيجابية بشكل واضح عند استخدام تردد الحرارة.
كيف يتم العلاج بالترددات الراديوية؟
- يجب إجراء التردد الحراري في غرفة العمليات حتى يتمكن الأطباء من إجراء الإجراءات الصحية للتعقيم، وأيضاً لأن المستشفى بها تجهيزات خاصة وضرورية.
- كما تم تجهيز الغرفة بآلة أشعة سينية متخصصة لتوجيه إبرة التردد الحراري من خلال الأشعة السينية.
- مع العلم أن المريض لا يتلقى أي نوع من أنواع التخدير بخلاف حقن التخدير الموضعي في الموقع الذي يتلقى فيه إبرة تردد الحرارة.
- يتم تعقيم المريض في المنطقة المصابة حيث سيتم إجراء عملية تكرار الحرارة للتأكد من عدم وجود زيادة في العدوى أو أي إصابات.
- ثم يتم إدخال الإبرة وتوجيه الإبرة أسفل جهاز الأشعة السينية لبدء التعامل مع المنطقة المصابة.
- لضمان عدم عودة الألم، يتم توصيل الإبرة بجهاز حراري لاستهداف العصب الذي ينقل الألم.
- بعد ساعتين من انتهاء إجراء التردد الحراري، يستطيع المريض مغادرة المستشفى.
فوائد تجربة التردد الحراري الخاصة بي
يتمتع التردد الحراري بالعديد من المزايا في طريقة علاج الأمراض التي سبق ذكرها، ومن أهمها:
- لا يتم تخدير المريض بشكل كامل، ولكن فقط التخدير الموضعي مطلوب في المنطقة المصابة.
- كما أنها فعالة جدًا في تحديد مكان الألم والجزء المصاب من الجسم المراد علاجه بالترددات الراديوية.
- ومن مميزاته أن الثقب الموجود فيه لا يتعدى 2 مم، ويتم إدخال القسطرة من خلاله بجهاز تردد حراري حتى يصل إلى الأعصاب الموجودة في الرقبة والتي تعتبر السبب الرئيسي للألم.
- من المطمئن أن معدل المعالجة ومعدل نجاح عملية التردد الحراري يمكن أن يتراوح من 95٪ إلى 100٪.
- وهذه النسب أفضل من النسب التي تحصل عليها من العمليات الجراحية.
- بفضل التكنولوجيا الحرارية عالية التردد، من الممكن أيضًا علاج مريض بأمان في أكثر من منطقة مصابة في نفس الوقت.
- يعمل تردد الحرارة على حماية جميع أعصاب الجسم من التلف أو أي ضرر.
- كما أنه ليس له أي آثار صحية عامة في الجسم.
- يمكن أن يتحكم التردد الحراري تمامًا في درجة الحرارة حتى تلتئم الإصابة.
- هذا يرجع إلى التكنولوجيا العالية الحديثة الموجودة في التردد الحراري.
- بعد ذلك يصبح المريض قادرًا على ممارسة الرياضة بشكل طبيعي في جميع أعماله وأنشطته.
أنظر أيضا: بعد العلاج الكيميائي
عيوب في تجربتي مع التردد الحراري
- وتجدر الإشارة إلى أن العلاج بالترددات الراديوية ليس له أي عيوب، حيث أنه خالي من المضاعفات وليس له أي آثار جانبية.
- معدل النجاح العالي لهذه العملية مضمون أيضًا.
- في حالات مختلفة تختلف أسعار هذه العمليات باختلاف وتيرة الحرارة، وعموماً يتم مقارنة سعر هذه العمليات بالألم الذي تسببه هذه الالتهابات في الجسم.
- يمكن أن تختلف أسعار هذه الأنشطة اعتمادًا على العديد من الأشياء.
- من حيث مكان العملية والتحضير لها وكذلك الاختصاصي الذي سيقوم بهذه العملية.
أنواع التردد الحراري
ينقسم التردد الحراري إلى ثلاثة أنواع تستخدم في علاج الآلام، أو نبضة الأنسجة الحرارية لعلاج الالتهاب وتسكين الألم وهي:
- النوع الأول، المسمى بالاستئصال التقليدي، عبارة عن إبرة يتم من خلالها تطبيق تيار عالي الجهد بينما هناك عدة نبضات حرارية.
- النوع الثاني يسمى الاجتثاث النبضي، حيث تقوم الإبرة بإيصال نبضات قصيرة من تيار الجهد العالي غير المتسلسل.
- قد تكون هناك فترات لا يمر فيها التيار الحراري.
- أخيرًا، النوع الثالث يسمى تبريد الماء، والذي يسخن الإبرة ولكنه يبردها بسرعة عن طريق سكب الماء عليها.
- حتى لا يسخن طرف الإبرة.
أنظر أيضا: العلاج الطبيعي للقرص القطني المنفتق
وبذلك وصلت إلى النهاية من خلال موقع القلعة، حيث أعرض تجربتي مع التردد الحراري حتى تتمكن من الحصول على معلومات عنها من حيث الجودة والمزايا والعيوب وأيضًا الأنواع، بحيث يمكنك الاسترخاء. عندما يتعلق الأمر بها، فأنا أؤكد لك أنها من أفضل الطرق لعلاج أي عدوى في الجسم.