توقعات جفر ألإمام علي بن ابي طالب للعام 2022 .. الان ننشر لكم مجموعة من التوقعات الفلكية لجفر الامام علي بن ابي طالب للعام 2022 .

حيث هناك الكثير من عمليات البحث حول توقعات جفر ألإمام علي بن ابي طالب للعام 2022 .

 

توقعات جفر ألإمام علي بن ابي طالب للعام 2022

عن الإمام علي عليه السلام (( …. وللمهدي آية عظيمة ورؤى علمية في سورة الكهف وتمام رايته في الصف .
ويعقل المهدي ذاته لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ويوسّع الله له حمل النفس ويبسط تكليفها يفهم خبايا تصلح أخطاءً جساماً وخطايا عظاماً وقع فيها القوم وتمادت لهم فاعتادوها فيقوم لها فيذمّونه أوسع الذم ولو لا سيف الله معه لأسالوا منه الدم وهو الوالي وفي الكهف سر الفتنة وآية عيسى وآية موسى في غار الجبل مجهل في محض النائمين ببقية معبد إلى حين بيت المقدس . والعبد منتظر له مقام ومقال وآه لو علمتم من ذا ذو القرنين في المآل وتنام إنطاكية سورية على السر قريب االبحر وتعرك الشام أعجب العرك وتقبل الروم بعون الترك .
يفتح الله للمهدي المفتاح فتدخل الروم في دين الله أفواجاً دون سلاح ولا تجمع له الجند والجيش إلا شياطين الروم .
وفتنة الدجال كيداً له بعدما علم المرسوم فلا تنهزم له راية فيها رقم اسم الله الأعظم ….
يجمع الله له الرقيم والرقم وتقوم قيامة تعجب لها الأمم وإنْ تسألوني فإنّ الكهف بحر المدد ومدد البحر ينفذ ولا ينفذ الكهف بالمدد من نقطة
(( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجاً …))
وفي ذات المخطوط فقرة اخرى عن العلامات يقول سيدنا علي بن ابي طالب عليه السلام
ثم رجفة تكون بالشام يهلك فيها مائة الف يجعللها الله رحمة للؤمنين وعذابا مع الكافرين وعذابا على الكافرين، فاذا كان ذلك فانظروا الى اصحاب البراذين الشهب والرايات الصفر تقبل من المغرب حتى تحل بالشان فاذا كان ذلك فانتظروا خسفا بقرية من قرى الشام يقال لها حرستا فاذا كان ذلك فانتظروا ابن اكلة الاكباد بالوادي اليابس
من كتاب ماذا قال علي بن ابي طالب عليه السلام عن اخر الزمان
اللهم انصر بشار الأسد على الأعداء الصهاينة واحميه من كيد الكفار

تعريف علم الجفر

اصبح الكثير من المسلمين يتحدثون عن ( الجفر ) الذي كتبه الإمام علي عليه السلام باملاء رسول الله صلى الله عليه و آله، ولكن لا يعرفون شيئا عن الجفر ماهو ؟ ومن اين جاءت التسمية اصلا، وماذا فيه ؟ ومن ورثه ؟ ومن اين يتكلم أئمة اهل البيت (ع) بالعجائب من المغيبات ؟ :
(( حدثنا احمد بن محمد عن القاسم بن يحيى عن الحسن بن راشد قال سمعت ابا ابراهيم ( يعني : الإمام موسى الكاظم بن جعفر الصادق عليهما السلام ) يقول : ان الله اوحى إلى محمد صلى الله عليه وآله انه قد فنيت ايامك وذهبت دنياك واحتجت إلى لقاء ربك فرفع النبي صلى الله عليه وآله يده إلى السماء وقال اللهم عدتك التى وعدتني انك لا تخلف الميعاد فأوحى الله إليه ان ائت احدا انت ومن تثق به فاعاد الدعاء فأوحى الله إليه امض انت وابن عمك حتى تأتى احدا ثم لتصعد على ظهره فاجعل القبلة في ظهرك ثم ادع واحس الجبل بمجيئك فإذا حسك فاعمد إلى جفرة منهن انثى وهى تدعى ” الجفرة “، تجد قرينها الطلوع وتشخب اوداجها دما وهى التى لك فمر ابن عمك ليقم إليها فيذبحها ويسلخها من قبل الرقبة ويقلب داخلها فتجده مدبوغا وسأنزل عليك الروح وجبرئيل معه داوة و قلم ومداد، ليس هو من مداد الارض