الجزائر: حقيقة خبر وفاة الفنان سيد احمد اقومي بوعكة صحية .. تداولت متعددة صفحات عبر منصات التواصل الالكترونية في مختلف محافظات الجزائر، أخبار كاذبة ومعلومات كاذبة عن موت الممثل القدير سيد أحمد أقومي.
وفي ذاك الصدد، أفاد النجم العارم سيد أحمد أقومي في منشور له على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، إنه منزعج لافتتاح إشاعات عن وفاته.
الجزائر: حقيقة خبر وفاة الفنان سيد احمد اقومي بوعكة صحية
وأكمل أقومي أنه لن يترك الأمر يجتاز بتلك السهولة جراء الهلع الذي شتمبه لأسرته ومحبيه وأصدقائه في المجال الفني، وذلك سارع لنفر ما يتم تداوله بخصوص وفاته.
وشدد ذو دور قنديل في سلسلة عاشور الـ10، أن من أطلق تلك الإشاعات سيدفع القيمة غاليا، مشيرا على أساس أنه سيتوجه إلى القضاء لمواصلة مروجي ذائعة هلاكه.
من هو سيد احمد اقومي
الممثل القدير سيد أحمد أڨومي من مواليد 05 اكتوبر 1940 بولوغين بالجزائر العاصمة، بدأ مسيرته العملية في الستينات. حيث عمل في المسرح التلفزيون أو السينما.ومثل سيد احمد أڨومي في زيادة عن 50 فيلما، منه ازداد لكوستا غافراس.
كما كان مديرا لدار الثقافة والمسرح في تيزي وزو والمسرح الوطني الجزائري، ومدير دار الثقافة بـ عنابة وقسنطينة في الفترة 1974-1975، مثلما عرف عند الشبان بالوزير قنديل في سلسلة عاشور الـ10 أطال الله في عمر الفنان القدير.
خبر وفاة النجم سيد أحمد أقومي
تداولت عدة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاة الفنان سيد أحمد أقومي، ولكن في حقيقة الموضوع فيعتبر النبأ كاذباً وأنه محض أخبار كاذبة ليس لها من الصحة أساس، وبشأن ذلك نشر النجم الجزائري على صفحته الشخصية على موقع السوشيال ميديا فيسبوك منشوراً بخصوص نبأ الهلاك، وأظهر انزعاجه بنشر مثل هذه الإشاعات، وأكد انه سيلاحق جميع من أطلق تلك الأخبار الكاذبة، وسيتجه نحو القضاء لمحاسبة الفاعلين.
أعمال المطرب سيد أحمد أقومي
رِجل الفنان أقومي الكثير من الإجراءات الفنية من أعمال سينمائية وحلقات مسلسلة، والتي أحرزت منجزات ونجاحات كبيرة في البلاد الجزائرية، وأكسبته شهيرة كبيرة جعلت منه واحداً من نجوم السينما الجزائرية، وفي السطور التالية أبرز إجراءات المطرب أقومي:
مسلسل السلطان عاشور الجزء 1،2.
فيلم زد.
فيلم الطريق.
مسلسل وقتما تتمرد الأخلاق.
عمل سينمائي يما.
مسلسل عيسات ايدير.
فيلم كان يا ما كان في واد.
ويبقى نبأ موت الممثل أقومي من المستجدات العارية من الصحة، ومن الأخبار الكاذبة التي يكون لها أغراض أخرى في أنفس مروجيها، الأمر الذي أزعج الفنان الجزائري ودفعه للإعلان عن توجهه باتجاه القضاء لمحاسبة الفعالين.